قمة الهلال والنصر تشعل منافسات رابع أسابيع الدوري السعودي

[معلومات العضو أبونواف الدوسري]

قمة الهلال والنصر تشعل منافسات رابع أسابيع الدوري السعودي
إثارة "ديربي" العاصمة طغت على أهمية مباراة الشباب والأهلي..




ملعب الملك فهد الدولي في الرياض سيكون مسرحاً لصراع العمالقة

الرياض - ا ف ب


يشهد ملعب الملك فهد الدولي في الرياض لقاء "ديربي" العاصمة الذي يجمع بين الهلال وضيفه النصر مساء الثلاثاء 29-9-2009 ضمن الجولة الرابعة من الدوري السعودي لكرة القدم.

ويلعب غداً أيضاً القادسية مع الوحدة، على أن تختتم المرحلة الأربعاء فيلتقي الشباب مع الأهلي، والفتح مع الاتفاق، والحزم مع الرائد.

أما مباراة الاتحاد حامل اللقب مع نجران، فتأجلت لارتباط الأول بمباراته مع باختاكور الأوزبكستاني بعد غد الأربعاء في إياب ربع نهائي دوري أبطال آسيا.

ويحمل لقاء الهلال والنصر الرقم 91 في مواجهات الفريقين في الدوري، والتي حقق فيها كل طرف 33 فوزاً، فيما ساد التعادل 25 مرة.

لكن التاريخ لا يعكس الحاضر الذي شهد سيطرة الهلال على حصد البطولات المحلية، في الوقت الذي غاب فيه النصر رغم صيته الذائع عن الأضواء وظل يترنح لسنوات طويلة من أجل العودة والتي لاحت بودارها في الموسم الفائت بعد مخاض صعب بتحقيقه لقب مسابقة كأس الأمير فيصل من أمام منافسه الهلال.

ويتمتع لاعبو الهلال بمعنويات عالية نتيجة تحقيقه 3 انتصارات متتالية على القادسية ثم نجران وأخيراً الوحدة، ليحتل الفريق المرتبة الثانية في الترتيب العام للدوري، في حين لا يملك النصر سوى نقطة واحدة من تعادل في الجولة الأولى مع الاتفاق، قبل أن يخسر في الجولة الماضية أمام الشباب بهدفين دون رد.

ويأمل مدرب الهلال البلجيكي اريك غيريتس في أن يواصل الفريق تألقه التهديفي، الأمر الذي اتضح من خلال تسجيل الهلال 9 أهداف في 3 مباريات، لكنه بدا قلقاً من نتائج التقارير الطبية التي أشارت إلى عدم عدم قدرة البرازيلي نيفيز من المشاركة بسب إصابته في الظهر في مواجهة الوحدة، ما سيحرم الفريق من جهود صانع لعب وهداف مميز بجانب الثنائي عيسى المحياني وياسر القحطاني.

في المقابل، فقد مدرب النصر الأوروغياني جورج داسيلفا توازنه قليلاً بعد أن طالته انتقادات أنصار فريقه التي حملته مسؤولية الخسارة أمام الشباب في المرحلة الماضية نتيجة ارتكابه أخطاء وصفوها بالكبيرة، لكن المدرب أظهر لا مبالاة تجاه تلك الآراء على اعتبار أنه واجهه ظروفاً غير طبيعية أمام الشباب حينما لعب بغياب 3 ركائز أساسية في الفريق، وهم قائده حسين عبدالغني وأحمد البحري وسعد الحارثي.

لكن عودة الثلاثي للمشاركة في مباراة الديربي ستشكل دعامة كبيرة للفريق، حيث من المرجح أن يتخلى دا سيلفا عن قناعته الفنية في الاعتماد على اللعب بطريقة 4-5-1 بتكثيف منطقة المناورة والاعتماد على مهاجم وحيد وهو محمد السهلاوي، إذ ربما يعود إلى طريقة 4-4-2.

من جانبه، يخوض الشباب مواجهة لن تقل إثارة عن قمة العاصمة عندما يستضيف الأهلي بعد غدٍ الأربعاء بحثاً عن انتصاره الثالث هذا الموسم، وهو يدرك جيداً أن الفوز لن يأتي بسهولة، سيما أن خصمه الأهلي يبحث هو الآخر عن الفوز وإضافة 3 نقاط جديدة يضعها في رصيده للتقدم خطوة على لائحة الترتيب.

ويدخل الشباب المباراة وهو في المركز الثالث برصيد 7 نقاط جمعها من فوزين وتعادل، فيما يحتل ضيفه الأهلي المركز الرابع بـ 6 نقاط من فوزين على الرائد والاتفاق، علماً بأنه يملك مباراة مؤجلة أمام الحزم، ويسعى بدوره إلى الفوز الثالث له هذا الموسم للاستمرار في المنافسة على الصدارة.

وفي لقاء آخر، يبحث الاتفاق صاحب المركز السابع بنقطتين عن فوزه الأول هذا الموسم للعبور من عنق الزجاجة عندما يحل ضيفاً على الفتح الوافد الجديد إلى دوري الأضواء، والذي يحتل المركز التاسع بنقطة واحدة.

 

 

 

 

[معلومات العضو محمد بن حمد الشكرة]

لاهنت يابو نواف وأتوقع فوز الهلال 3-1بإذن الله

 

 

 

 

[معلومات العضو عاشق الذيابه]

لاهنت يابونواف اتوقعها 3/2 للعالمي

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالكريم العماري]

بارك الله فيك يابونواف ولاهنت

والفوز هلالي بإذن الله

 

 

 

 

[معلومات العضو عبدالكريم العماري]

الأداء الهجومي سلاح الفريقين والكلمة الأخيرة للمدربين
الزياني أكد أن مواجهة النصر والهلال ستدخل حلة جديدة



الرياض ـ عبد المحسن الجحلان - الثلاثاء 29 سبتمبر 2009
وصف المدرب الوطني خليل الزياني مواجهة الهلال والنصر بلقاء يجمع فريقين بثوب مغاير وبرؤية فنية جديدة، ففي النصر المدرب الأورجواني ديسلفا وفي الهلال البلجيكي جريتس وكلاهما يملك قدرات تدريبية على مستوى عال من الكفاءة الفنية والقدرة على تفعيل الإمكانات المتاحة أمامه وبالتالي فإن المتوقع أن نشاهد مباراة متكافئة ستظهر فيها الحلول الفردية وسط الميدان لامتلاك كل فريق عناصر قادرة على إحداث إيجابيات داخل الميدان ربما لا تكون ضمن الرسم التكتيكي للمدرب نظرا لتواجد لاعبي خبرة وشباب في صفوف الفريقين.


ووصف الزياني عطاء الفريقين بالمتوازن وإن كان يميل للهجوم وتحديدا الهلال وقال: عرفنا الهلال طوال تاريخه يعتمد على الهجوم لأنه يملك أدوات نموذجية، وفي هذه المباراة لديه ياسر القحطاني والمحياني والأخير يسعى لتأكيد حضوره أمام جماهير الهلال وبالتالي يتوقع أن يرسم عطاء مقنعا، ومن خلف الهجوم الهلالي وسط جيد ودفاع مقنع وحراسة أمينة في ظل تواجد الدعيع.وفي النصر أيضا الثنائي الحارثي والسهلاوي ولو قدر وأن لعب الحارثي فإنه سيشكل مع زميله السهلاوي ثنائيا خطيرا فالخبرة والقدرة على التفاعل مــع الظروف يمتلكها الحارثي الذي يجيد التحرك في جميع مناطق الهجوم، أيضا ريان بلال هو الآخر مهاجم جيد يقرأ طريق المرمى ويعرف اختصار الطرق المؤدية للهدف، وبالتالي يتأكد أن المدرب ديسلفا يمتلك أوراقا هجومية قوية كما هي متواجدة بالهلال في ظل جاهزية ياسر والمحياني والصويلح والعنبـــر فجميعهم قادرون على الجوانب الفنية التي يريد المدرب تفعيلها وسط الميدان بعطاء مقنع.

خارج الحسابات
ورفض الزياني أن يكون للعطاء المتواضع الذي رسمه النصر وتحديدا في الشوط الثاني أمام الشباب دور في الشخصية التي سيدخل بها لقاء القمة، والحال أيضا بالنسبة للهلال الذي لم يكن مقنعا أمام الوحدة رغم فوزه بالنتيجة، وأشار الزياني أن مواجهة الفريقين خارج كل الحسابات السابقة فربما يكون النصر الأفضل قبل المباراة والأكثر ترشيحا ويخسر والحال ذاتها بالنسبة للهلال، فالمباراة بشكل عام لا يمكن ربطها بأي أحداث ويبقى تاريخ الفريقين حاضرا إلى جانب الجماهير التي تعتبر أيضا قمة في المدرجات نظرا للكثافة الجماهيرية التي يمتلكها كل فريق ودائما لقاءات النصر والهلال جماهيرية ترتسم فيها النزعات الفنية التي تثري المتابع وعطاء الفريقين يرتفع في كل الأحوال فأهمية المباراة تضاعف من أجواء ولهيب المنافسة.

أداء جماعي
أشاد الزياني بالعطاء الجماعي لفريق النصر ويؤكد أن ذلك أبرز ملامح الفريق، ويضيف حول العطاء النصراوي أن المهاجم محمد السهلاوي هو أهم ورقة في النصر لأن اللاعب ثمنه غال وبالتالي لا بد أن يثبت للجميع أنه على قدر ما قدم له من قبل الإدارة النصراويـــة الجديدة ولا شك أن روح الإدارة الجديدة أيضا ستخلق أجواء تضاعف أهمية وترفع من مؤشر المباراة، وانتقل الزياني بالحديث عن الهلال حيث أشار إلى أن ياسر القحطاني والمحياني هما الأوراق المهمة في الخارطة الزرقاء باعتبار أنهمـــا أقرب العناصر للحسم، وعموما السهلاوي ظهر في الموسم الماضي بمستوى كبير في دوري الدرجة الأولى وحقق لقب الهداف وكان حضوره رائعا وبالتالي ستكون هذه المباراة محكا حقيقيا لكي يبرز صورته بشكل كبير.

صناعة اللعب
ويضيف الزياني الحديث عن المواجهة ويقول: في الوسط الهلالي أكثر من صانع ألعاب فهناك الشلهوب والبرازيلي نيفيز وبالتالي لم يشعر الهلاليون بغياب التايب لأن الفريق يملك مهاجمين جيدين وفي الوقت ذاته صناع لعب على مستوى عال، وفي النصر أيضا هناك الكوري (لي شن) الذي يمثل دورا مزدوجا بين الهجوم والدفاع وأيضا الأرجنتيني (فيقارو) فهو الآخر متمكن من منطقة الوسط ويجيد التمويل والتسديد من خارج المنطقة علاوة على الثلاثي (غالب، حسام غالي، الموينع) والذين يقودون محور الفريق. وعموما طبيعة العطاء النصراوي جماعي سواء في الدفاع أو الهجوم، ورفض الزياني أن أداء الهلال اختلف بعد تولي المدرب الجديد (جريتس) وقال: الهلال لم يكن يلعب في السابق إبان كوزمين مدافعا وإنما كان هناك تنظيم دفاعي جيد ولا يمكن أن نطلق على ذلك أسلوبا دفاعيا، والحال ذاتها بالنسبة للنصر فهو الآخر أيضا يجيد تنظيم الدفاع غير أن أسلوبه يميل للتدفق الهجومي من الأطراف والعمق، وأحيانا يحضر الدور الدفاعي إذا تطلب الأمر ذلك، وهذا لا يمكن أن نسميه نزعة دفاعية وإنما ظروف المباراة تحتم التراجع للخلف كجانب تكتيكي.

 

 

 

 

[معلومات العضو أبونواف الدوسري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن حمد الشكرة

لاهنت يابو نواف وأتوقع فوز الهلال 3-1بإذن الله

بارك الله فيك ورحم والديك..

 

 

 

 

[معلومات العضو أبونواف الدوسري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الذيابه

لاهنت يابونواف اتوقعها 3/2 للعالمي

بارك الله فيك ورحم والديك..

 

 

 

 

[معلومات العضو أبونواف الدوسري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم العماري

بارك الله فيك يابونواف ولاهنت

والفوز هلالي بإذن الله

بارك الله فيك ورحم والديك..

 

 

 

 

[معلومات العضو أبونواف الدوسري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم العماري

الأداء الهجومي سلاح الفريقين والكلمة الأخيرة للمدربين
الزياني أكد أن مواجهة النصر والهلال ستدخل حلة جديدة



الرياض ـ عبد المحسن الجحلان - الثلاثاء 29 سبتمبر 2009
وصف المدرب الوطني خليل الزياني مواجهة الهلال والنصر بلقاء يجمع فريقين بثوب مغاير وبرؤية فنية جديدة، ففي النصر المدرب الأورجواني ديسلفا وفي الهلال البلجيكي جريتس وكلاهما يملك قدرات تدريبية على مستوى عال من الكفاءة الفنية والقدرة على تفعيل الإمكانات المتاحة أمامه وبالتالي فإن المتوقع أن نشاهد مباراة متكافئة ستظهر فيها الحلول الفردية وسط الميدان لامتلاك كل فريق عناصر قادرة على إحداث إيجابيات داخل الميدان ربما لا تكون ضمن الرسم التكتيكي للمدرب نظرا لتواجد لاعبي خبرة وشباب في صفوف الفريقين.


ووصف الزياني عطاء الفريقين بالمتوازن وإن كان يميل للهجوم وتحديدا الهلال وقال: عرفنا الهلال طوال تاريخه يعتمد على الهجوم لأنه يملك أدوات نموذجية، وفي هذه المباراة لديه ياسر القحطاني والمحياني والأخير يسعى لتأكيد حضوره أمام جماهير الهلال وبالتالي يتوقع أن يرسم عطاء مقنعا، ومن خلف الهجوم الهلالي وسط جيد ودفاع مقنع وحراسة أمينة في ظل تواجد الدعيع.وفي النصر أيضا الثنائي الحارثي والسهلاوي ولو قدر وأن لعب الحارثي فإنه سيشكل مع زميله السهلاوي ثنائيا خطيرا فالخبرة والقدرة على التفاعل مــع الظروف يمتلكها الحارثي الذي يجيد التحرك في جميع مناطق الهجوم، أيضا ريان بلال هو الآخر مهاجم جيد يقرأ طريق المرمى ويعرف اختصار الطرق المؤدية للهدف، وبالتالي يتأكد أن المدرب ديسلفا يمتلك أوراقا هجومية قوية كما هي متواجدة بالهلال في ظل جاهزية ياسر والمحياني والصويلح والعنبـــر فجميعهم قادرون على الجوانب الفنية التي يريد المدرب تفعيلها وسط الميدان بعطاء مقنع.

خارج الحسابات
ورفض الزياني أن يكون للعطاء المتواضع الذي رسمه النصر وتحديدا في الشوط الثاني أمام الشباب دور في الشخصية التي سيدخل بها لقاء القمة، والحال أيضا بالنسبة للهلال الذي لم يكن مقنعا أمام الوحدة رغم فوزه بالنتيجة، وأشار الزياني أن مواجهة الفريقين خارج كل الحسابات السابقة فربما يكون النصر الأفضل قبل المباراة والأكثر ترشيحا ويخسر والحال ذاتها بالنسبة للهلال، فالمباراة بشكل عام لا يمكن ربطها بأي أحداث ويبقى تاريخ الفريقين حاضرا إلى جانب الجماهير التي تعتبر أيضا قمة في المدرجات نظرا للكثافة الجماهيرية التي يمتلكها كل فريق ودائما لقاءات النصر والهلال جماهيرية ترتسم فيها النزعات الفنية التي تثري المتابع وعطاء الفريقين يرتفع في كل الأحوال فأهمية المباراة تضاعف من أجواء ولهيب المنافسة.

أداء جماعي
أشاد الزياني بالعطاء الجماعي لفريق النصر ويؤكد أن ذلك أبرز ملامح الفريق، ويضيف حول العطاء النصراوي أن المهاجم محمد السهلاوي هو أهم ورقة في النصر لأن اللاعب ثمنه غال وبالتالي لا بد أن يثبت للجميع أنه على قدر ما قدم له من قبل الإدارة النصراويـــة الجديدة ولا شك أن روح الإدارة الجديدة أيضا ستخلق أجواء تضاعف أهمية وترفع من مؤشر المباراة، وانتقل الزياني بالحديث عن الهلال حيث أشار إلى أن ياسر القحطاني والمحياني هما الأوراق المهمة في الخارطة الزرقاء باعتبار أنهمـــا أقرب العناصر للحسم، وعموما السهلاوي ظهر في الموسم الماضي بمستوى كبير في دوري الدرجة الأولى وحقق لقب الهداف وكان حضوره رائعا وبالتالي ستكون هذه المباراة محكا حقيقيا لكي يبرز صورته بشكل كبير.

صناعة اللعب
ويضيف الزياني الحديث عن المواجهة ويقول: في الوسط الهلالي أكثر من صانع ألعاب فهناك الشلهوب والبرازيلي نيفيز وبالتالي لم يشعر الهلاليون بغياب التايب لأن الفريق يملك مهاجمين جيدين وفي الوقت ذاته صناع لعب على مستوى عال، وفي النصر أيضا هناك الكوري (لي شن) الذي يمثل دورا مزدوجا بين الهجوم والدفاع وأيضا الأرجنتيني (فيقارو) فهو الآخر متمكن من منطقة الوسط ويجيد التمويل والتسديد من خارج المنطقة علاوة على الثلاثي (غالب، حسام غالي، الموينع) والذين يقودون محور الفريق. وعموما طبيعة العطاء النصراوي جماعي سواء في الدفاع أو الهجوم، ورفض الزياني أن أداء الهلال اختلف بعد تولي المدرب الجديد (جريتس) وقال: الهلال لم يكن يلعب في السابق إبان كوزمين مدافعا وإنما كان هناك تنظيم دفاعي جيد ولا يمكن أن نطلق على ذلك أسلوبا دفاعيا، والحال ذاتها بالنسبة للنصر فهو الآخر أيضا يجيد تنظيم الدفاع غير أن أسلوبه يميل للتدفق الهجومي من الأطراف والعمق، وأحيانا يحضر الدور الدفاعي إذا تطلب الأمر ذلك، وهذا لا يمكن أن نسميه نزعة دفاعية وإنما ظروف المباراة تحتم التراجع للخلف كجانب تكتيكي.

بارك الله فيك ورحم والديك..

ولاهنت على هذه الأضافه...