07-11-2007, 09:54 PM | #1 | ||
|
رجل في زي خادمة اسيوية
كانت الأم تلحظ شحوب ابنتها يومًا بعد يوم ..، و بدت على تلك الطفلة
الصغيرة أعراض الحمل .. ، استبعدت الأم ذلك الاحتمال .. فابنتها لم تتجاوز العقد الحادي عشر من عمرها .. ، لا بد أنها حمة و ستذهب من تلقاء نفسها ..،هكذا همست في سرها ..، و لكن تلك الحمة لم تذهب ..، بل ازدادت سوءًا يومًا بعد يوم .. الخادمة ترعى صغارها .. ، و الأم منشغلة في أعمالها و كذلك الأب .. ، كان هذا حال تلك الأسرة .. لاحظت الأم ـ و بعد جهد عظيم ـ أن الخادمة تبهت و تتغير ألوان وجهها عندما يزداد مرض ابنتها .. او حين تتعب و تقرر الأم أخذها إلى الطبيب ..، علامات الخوف المريبة التي انتشرت على وجه الخادمة لم ترق لربة المنزل المنشغلة ..، فضحت بقليل من وقتها .. من أجل ابنتها ـ و يا لتلك التضحية العظيمة قررت بعد أن زادت حالة ابنتها سوءًا إلى حد ترق إليه قلوب البهائم أنفسهم ... أخذها إلى الطبيب ..، و يا لفاجعتها .. حين اكتشفت أن ابنتها حامل !!! .. أيعقل هذا ؟؟ حملت ابنتها إلى المنزل ..، أخذت تضربها .. و كأن لها ثأر قديم .. سألتها عما فعلته ... صرخت بأعلى صوتها : من هو ؟ أخبريني و إلا ذبحتك الآن بين يدي كما تنحر الذبائح. أعلم أن كلمات الأم كانت قاسية و تصرفاتها كانت أقسى. و لكنها لم تخرج إلا من منطلق حبها و خوفها على ابنتها و إن أهملتها، فكان جواب الطفلة مفزعًا كشف الكثير من خبايا ذلك المنزل المشؤوم. قالت بأنفاس متقطعة : أنا لم أفعل شيئًا لكن نعم إنها الخادمة .حاولت إخبارك بالأمر كثيرًا.. لكن دون جدوى .. فأنت دائمًا مشغولة .. إنها تأخذني إلى غرفتها كل ليلة .. و تجبرني على خلع ملابسي .. ، لكنها كانت تبدو كالرجل .. لماذا ؟؟؟؟ تتغير ملامح وجهها ليلاً يا أماه؟! .... و بعد أن أنهت سؤالها .. لهثت الطفلة أنفاسها الأخيرة .. وبعد فوات الأوان .. اكتشفت الأم أن الخادمة لم تكن سوى رجل .. تفرد بابنتها و هي .... مشغولة . و لكم أن تتخيلوا حال الأم بعد ؟؟!!!.... م ن ق و ل
|
||
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
برنامج تلفزيوني مباشر يدفع خادمة لاعتناق الإسلام | خيالية | :: قسم المـواضيع الـعامــة :: | 28 | 16-11-2010 01:33 PM |
إعلانات نصية |
منتديات صحيفة وادي الدواسر الالكترونية | |||