::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - الأمير ماجد الحبيبي لم يذق الطعام دون خويه
عرض مشاركة واحدة
قديم 21-12-2007, 04:35 AM   #15
 
إحصائية العضو







ابوبدر المصارير غير متصل

ابوبدر المصارير is on a distinguished road


افتراضي رد: الأمير ماجد الحبيبي لم يذق الطعام دون خويه

مبارك بن سيف والشاعر فنيس المسعري ومحمد الغرير والاخوان اللي لهم بصمه على الموظوع ومشاعرهم الصادقة الله لا يهينكم وعساكم في الوجود موظوع قديم والرد مني او التعديل متاخر لكن الرداء مني لسبب انشغال ومقلل في الزياره للمنتدى وهو اهم موقع وعلى جهازي الصفحه الرئيسيه . ومن كثر المواضيع اللي مستحيل الحق عليها في الموقعصار لها دور كبير في الحد من المشاركة للطرح جديد او تعديل اما القصة المذكوره بعيده كل البعد عن الحقيقه ...........اليكم القصه بعنوان
الحبيبي والدعيمي
بقلم الكاتب محمد الاكلبي مجلة المختلف في عدد 89 ديسمبر 1998
وهي نفس القصه التي اوردها عبدالله بن محمد بن خميس في كتاب من احاديث السمر.قصص واقعية من قلب الجزيرة العربية الجزء الاول مع اختلاف بسيط في الرواية لا يعتبر اختلاف بمعنى الكلمة والقصة
بالعنوان المذكور اسرد اهم نقاطها حسب ماورد بقلم الكاتب والراوي
صديقان حميمان الاول يسكن الخرج منطقة اليمامة والثاني يسكن عمــــــــان .. وكان الحبيبي يزور صديقه ( كل عام ) في وقت معروف او محدد لا يتهاون فيه وياخذ معه من الهدايا القيمه ويبقى في ضيافته فتره كلها استذكار ومنادمه وملطفة ويلقى منه الحفاوة والكرام الى درجة ان الدعيمي يبقى في انتظار وترقب لوصوله المعلوم متهيئ له من كرم ومكان مناسب في القصر خاص بظيفه الحبيبي ومن معه وكان يحتفي بقدومه وفرق بينهم الموت توفي الحبيبي وكان له ابن على نصب كبير من الجمال عاش في نعمة ابيه وشب مترفا منعما وكان على قدر كبير من الشجاعة والحكمة والذكاء والدهاء والفطنة وقد تعلم في صغره من العلوم جلها ومع ذالك كان شاعر وقد اوصاه والده قبل موته ان يبر بصديقه الدعيمي كل سنه وان يبقي الصله التي كانت بينهم مستمره وكانه لم يمت في نفس الوقت والتاريخ وفي اول موعد للزياره سير له قافلة من الهدايا حوت كل نادر وحضر في نفس الوقت وعرف بنفسه واستقبله كم كان لوالده عهد الى خدمه بتعهده وخدمته وفي الايام الاولى من اقامته وقعت عين بنت الدعيمي على هذا الشاب الوسيم ماجد وقامت تراقب حركاته وسكناته ولم تزدد الا غراما وهياما وفي احد الليالي تسللت اليه وهو نائم وكان نومه مثل صحوه فلم يشعر الا وهذه الظبية الفاتنة الساحرة واقفة امامه وكانت على قدر كبير من الجمال والفتنه فبادلها حبا بحب وغراما بغرا ووله بوله غير انه لم يكسف لها ستراً ولم يدخل معها في ريبه باتفاق بينهم وهكذا استمر الوضع ليالي ومكان من ماجد الا ان يستاذن الدعيمي ويعود خوف على مكانته وسمعته وان يلحق به و بوالده والفتاة ووالدها بالاذاء فقرر ذالك القرار وهو بيده ان يطلبها زوجة ولن يجد لها مثل ماجد ولكن له مايمنعه الدهاء والفطنه والحكمةيعرف ان كل ماله ولوالده من افظال وجملة سوف تذهب في طلبه الزواج وبالفعل اذن له وعندما علمت البنت اغمي عليها ولزمت الفراش مجوعة بهذا التصرف لا تاكل ولاتشرب بقيت ايام كانت كفيلة بتدهور صحتها وجمالها لم ينفع طب ولا علاج فيها وكان لها شرفه مطله من غرفتها تجلس فيها وعند وصول ماجد ارسل قصيده ووضح للرسول مكان الشرفة وعندم ارسلت احد الخدم له وعاد وقعت في يد والدها وقال لا تدري اني قراءة الرساله واذا رجعت برسالتها احضرها لي قبل ان تعطيها مرسول ماجد وبالفعل سار الامر وبعد ما اطلع على رسالت بنته قال قل لرسول ماجد ان يبلغه السلام ويعود الي بالحال وفعل ولبا له ماجد وعند حضوره زوجه بنته والقصيده اوردها الغرير . وهذا تعديل بعض ابياتها في قصيدة ماجد التعديل وطالعت من قصر الدعيمي علايمه.او مالعي القمري بليل ورايمه.. وفي الرد وملايمي ولد الحبيبي جنه .. حذا الخيط محتى بلايدى نظايمه ريحه على جبيني وطاريه في فمي. . اقوم وانا اطهر من حمام مكه ولا فرط تلوى بالايدى حزايمه
حذا الخيط محتى / يعني بريم المراة وهو ماتتخذه على وسطها تحت الملابس الدخليه من سير مبرم او نحوه

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس