أولآ
وسم العصا
بأسم كل الدواسر
وأي فعل يفعله شخص فهو يشمل القبيلة كامله وهذا من فضل الله عندنا يادواسر في جميع تاريخنا منذو القدم
من وسم العصا هو الشيخ /عون بن مرزوق بن رشيد بن عويمر الودعاني
الشيخ عون بن مرزوق بن رشيد بن عويمر الودعاني الدوسري
شيخ الوداعين بوادي الدواسر كان في مهمه خارج الوادي وأثناء عودته صادفه وفد(مجنا) من
قحطان قرب حدود الوادي وطلب رئيس الوفد الحمايه والجوار من عون بن مرزوق
فطلب منه الشيخ عون بن مرزوق عصاه فقام بوسمها بالمبيعيج وشاهده
وقال القحطاني يمدح الشيخ عون بهذه الأبيات اللتي تثبت صحة ما أشير أليه/
يابيض الله وجه عون أبن مرزوق=أعور وتفداه العيـون الصحاحـي
قد ورد الحرشـا بحـد ومفتـوق=ثم سنها حتى مشت في الفياحـي
والكل والغالبيه تعرف هذه القصه والقصيده ورواها كثير من كبار السن من الدواسر وقحطان
وذكرها (المؤلفين) في كتبهم
الشيخ /خالد الطريقي الولامين الودعاني من أهالي الزلفي
والشيخ /بادي بن فيحان بن وثيلة الرجباني الدوسري
وقد قالو الشعار ابيات كثيره من ضمنها
قال ابن بلال اليامي
:
بني زايد اللي تنطح الضد في الميعاد=دواسر تمكن في عداها مضاربها
هل العرف وأهل السيف والمنسف المتاد=وهل جيرة ياسم عصا الجار صاحبها
قال:
مفلح بن ظافر الخييلي الدوسري
كل الدواسر وكل الفخر وانسابـه=هم ماكَر الطيب والضيفان تطربها
خيالهم في عجاج الخيـل يدرابـه=شبابة الحرب يوم الحرب تطلبهـا
لا جاء نهاراً يثور الجـو بترابـه=تثبت لضرب العدو ماهوب كاربها
قصيرهم في العرب ما توخذ اركابه=وسم العصا يا جماعه من عجايبها