حِقَآ كانٌ عِنوآن الٍموضَوع مِفزعاً
ممِآ جعَلنيُ اتِرددَ قبُل دخِولهَآ ...!!
ولِكنٌ حِمداً للِمولى عَلى هَدايتٌهه لِذلكَ الِرجل
وَنسِآل فَالقِ الحبٌ انْ يهَدينٌآ مثُلمِآ هِداههَ ..
وانْ يٌثبتٌ قِلوبنَـآ ععَلى دِينهه
أنتقِآء رآئعَ يٌ فتآهه
لـِ روَحكك جَل السِعآدهه ,