بالبداية فإنني أقدم شكري وتقديري للشيخ فيحان بن شجاع بن سويلمه بن محماس آل بريك على إستضافته الإحتفال السنوي الخامس لقبيلة الدواسر. وهذا ليس بغريبٍ على أبا محمــد.
نسأل الله العليّ القدير التوفيق والسداد ونحمد الله العليّ القدير على أن منّ علينا بالأفراح المستمرة للقبيلة من خلال إقامة الملتقيات السنويّة والدوريّة.
ودامت ديار قبيلة الدواسـر عامرةً بالأفراح والمسرات