وحينما يزداد الألم ، لنجعل صرخات الألم
تتبدل لتضرع وشكوى لرب العباد والقلم
إلى من بيديه كل شيء وقادر سبحانه على إزالة الألم
فكم وكم شعرنا بالألم و أبدعت أقلامنا على البوح
شعرنا بقليل من الراحة لبوحنا عم ما يزيد الألم
ولكن يبقى القلم عاجزاً عن كتابة بعض الجمل
لذلك لنبدلها بشكوى من يستطيع إراحتنا من الألم ...