رحم الله مرضي بن عبدالله آل حبشان
و رحم الله عبدالله بن شايع آل حبشان
و بارك الله في ذريتهم و من خلفهم في المراجل و العلوم الغانمة
و الحقيقة أنه كلما ورد ذكر الرجال المشاكيل الذين كان لهم فعل غانم في أي زمن من الأزمان الماضية التي مر بالناس فيها نوع من الجوع الخوف و الله أن الإنسان ليفخر به و يترحم على من كان له فعل غانم .
و أشكرك أخي البازعي على هذه السيرة العطرة لا سيما و أنت ذكرتنا بأحد شيوخ آل حسن فرحمه الله رحمة واسعة.