أنا اشرب قهوتي الان برفقة أنثى !! . . . . من وحي ذاكرتي ، جبينها كالشمس !؟ وعينائها كالليل الخائف ،، وخديها كل الفجر المتفائل !! وشفتيها كـ قطعة توت برية ، وهي : ك ياقوية أختبئت خلف جبل بحري ,, حتماً !! لاوجود لها إلا بين أضلع دفاتري الريفية .