[معلومات العضو لاد شكر]

سلام من الله عليكم

وش حالكم يا بني عمي

هذي سالفه لسند وابوه محمد بن حفيظ راح سند بن حفيظ يغزي ويتكسب ويوم هو معود من مغزاه لقا ذاك الطير الحر اللي فز قلبه عليه وقال ان الله قال اني لا اصيده
واعطيه الشايب يقنص فيه ويستانس عليه يعني بيهديه لبوه محمد بن حفيظ الله يرحمهم جميع ويسكنهم جنته
ووفقه الله وصاد ذاك الطير الحر النادر اللي كل من شافه فز له ويطيحه على يده ويهديه لبوه محمد
وفرح ابوه بالهديه من سند واغلا الطير من سبة راعي الطير اللي صاده ان اللي مهديه
سند وخابر انه يغليه من غلاته ويقوم الشايب كل ما هد ذا الحر في وقت الهداد يصيد له من ذا الحباري والارانب وهديتن طيبه من رجال اطيب من الهديه لرجال يستاهل اكثر
المهم ذاك اليوم راح يتكسب سند مع الشكره ، ويسير ذاك الرجال عليه وشاف الطير وفز قلبه قال ذا الطير لقصيري عجمي وودي انك تعطينيه وارده لقصيري العجمي
قال يا رجال مهب للعجمي قصيرك خابر ما عنده طير لكن شفت يوم جيتني وتقول انه
للقصيرك العجمي اخذه وعطهياه وانتبه لا يشوفك سند والطير معك والله ان تغدي علوم
ولا احد فاكه منك واني علمتك
وعقب ما راح الرجال تهيظ محمد على الطير مهب من غلا الطير لكن من غلاة اللي اهداه له الطير مير وش يسوي ما يبي المنقود

وقال ذا القصيده

ياطيري اللي فايز به وغاذيه =متبجح به في ليال الهدادي
ياما حلا تحت الشهيبا نناديه =في سيل براق مخاله حشادي
من يوم جاني مدعث ثاير فيه =جعله عقاب يضربه في الثنادي
ماني بمن ذم ابن عم يباريه =ولا يعرف المخطيه من القوادي

وجعلكم تسلمون جميع