رحم الله أبا توفيق فكم كانت البسمه تعلوا محياه
فهو من القله الذي كسروا كبرياء نفوسهم فتجده منبسط مع الكبير والصغير
حتى انه لا يرد من دعاه كبير او صغير حتى لو كان فيه مشقة عليه من سفر ونحوه
كم جلست معه ورايت تلك البسمه والكلام الذي لا يمل
فرحمه الله رحمة واسعة وجمعنا به في جنات ونهر
وصبر الخالة الغالي وأبنائها الكرام في مصابهم الجلال