::: مـنتدى قبيلـة الـدواسـر الـرسمي ::: - عرض مشاركة واحدة - الكل يجب أن يشارك... بكتابة حديث صحيح
عرض مشاركة واحدة
قديم 21-06-2005, 01:46 PM   #32
 
إحصائية العضو







ابن ناصر الازدي غير متصل

ابن ناصر الازدي is on a distinguished road


افتراضي

حدثنا إسحاق بن منصور: أخبرنا عفان: حدثنا همام: حدثنا محمد بن جحادة قال: أخبرني أبو حصين: أن ذكوان حدثه: أن أبا هريرة رضي الله عنه حدثه قال:
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: دلني على عمل يعدل الجهاد، قال: (لا أجده). قال: (هل تستطيع إذا خرج المجاهد أن تدخل مسجدك، فتقوم ولا تفتر، وتصوم ولا تفطر). قال: ومن يستطيع ذلك. قال أبو هريرة: إن فرس المجاهد ليستن في طوله، فيكتب له حسنات. البخاري


حدثنا أبو عمار حدثنا الوليد بن مسلم عن يزيد بن أبي مريم قال:
- لحقني عباية بن رفاعة بن رافع وأنا ماش إلى الجمعة فقال: أبشر فإن خطاك هذه في سبيل الله سمعت أبا عبس يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من اغبرت قدماه في سبيل الله فهما حرامٌ على النار) . الترمذي


حدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن الزهري عن ابن كعب بن مالك عن أبيه.
- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن أرواح الشهداء في طير خضر تعلق من ثمر الجنة أو شجر الجنة) .
هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ. الترمذي

حدثنا علي بن حجر حدثنا إسماعيل بن جعفر عن حميد عن أنس:
- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لغدوةٌ في سبيل الله أو روحةٌ خيرٌ من الدنيا وما فيها ولقاب قوس أحدكم أو موضع يده في الجنة خيرٌ من الدنيا وما فيها ولو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا ولنصيفها على رأسها خيرٌ من الدنيا وما فيها) .
هذا حديثٌ صحيحٌ الترمذي.

حدثنا أحمد بن منيع حدثنا روح بن عبادة حدثنا ابن جريج عن سليمان بن موسى عن مالك بن يخامر عن معاذ بن جبل عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
- (من قاتل في سبيل الله من رجل مسلم فواق ناقة وجبت له الجنة ومن جرح جرحا في سبيل الله أو نكب نكبة فإنها تجيء يوم القيامة كأغزر ما كانت لونها الزعفران وريحها كالمسك) .
هذا حديثٌ صحيحٌ الترمذي


حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. ثنا محمد بن الفضل عن عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((أعد الله لمن خرج في سبيله، لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي، وتصديق برسلى. فهو على ضامن أن أدخله الجنة، أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه، نائلا ما نال من أجر أو غنيمة)) ثم قال:
((والذي نفسي بيده! لولا أشق على المسلمين، ما قعدت خلاف سرية تخرج في سبيل الله أبدا. ولكن لا أجد سبعة فأحملهم. ولا يجدون سعة فيتبعوني. ولا تطيب أنفسهم فيتخلفون بعدي. والذي نفس محمد بيده! لوددت أن أغزو في سبيل الله فأقتل، ثم أغزو فأقتل، ثم أغزو فأقتل)) ابن ماجه


حدثنا حرملة بن يحيى وأحمد بن عيسى المصريان، قالا: ثنا عبد الله بن وهب. حدثني أبو شريح بن عبد الرحمن بن شريح، أن سهل بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف حدثه عن أبيه، عن جده؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((من سأل الله الشهادة بصدق من قلبه، بلغه الله منازل الشهداء، وإن مات على فراشه)). ابن ماجه


حدثنا هشام بن عمار. ثنا إسماعيل بن عياش. حدثني بحير بن سعيد. عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معد بن يكرب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(( للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة من دمه. ويرى مقعده من الجنة. ويجار من عذاب القبر. ويأمن من الفزع الأكبر. ويحلى حلة الإيمان. ويزوج من الحور العين. ويشفع في سبعين إنسانا من أقاربه)). ابن ماجه

 

 

 

 

    

رد مع اقتباس