إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }
أولئك آبائى فجئنى بمثلهم * * * إذا جمعتنا يا جرير المجامع
اللهم تقبل أخونا هضيبان في الشهداء وأعلى قدره منزلته وارفع قدره واحشره مع الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم آمين
أخوي فيصل بن جزاء جزاك الله خير وبشرك الله بالجنة
اخوك