>> مأسينا <<
بين ما كانت الحروف مضيعة دروبها،،،
فأذا بتلك الافكار الغريبة تراودني،،
أمسكت القلم و ورقة مكسورة الجنحان،،،
فتجلت حضور العقل مع تلك الكلمات،، فأذا بالقلم،،،
بدأ بنقش الحروف والكلمات التائهة،،، فتريث القلم قليلا،،،
يخاطب العقل والمنطق تارةَ و أخرى،،،
فما أقسى تلك الحظات التي تعذب فيه الضمير ،،،
فالغريب في هذا الجسد المثخن بالجراح ،، افكاره،، تعبت وملت من هذه الحياة،،
واخيرا،،
فلنعمل على تنميةعقولنا وأنفسنا من كل حثالة ،،
فلنرتشف من ذلك الفنجان ما هو قيم ومفيد،،
واخيرا وليس بأخرا،،
طاب يومكم
المحبوب