على ذاك الرصيف . .

وتحدثنا عن اشياء كثيره ،، ماعدا الحب !
تحدثنا عن الاهمال وعن الرجال الذين ماتوا في ظروف غامضه .. على مر التاريخ ؟!

تحثنا كثير. . عن الجغرافيا
وعن الخرائط التي لا توصف كل الاماكن !؟
تحدثنا عن القمم والسهول والرمل .. إلا الحب لا أثر له !؟

تحثنا عن فستانها وعن اكتائفها وفرضية الشروق
عن الحفل ،، وعن الطاولات والنساء القبيحات اللواتي لايكفن عن الابتسام !
عن الموسيقى والايقاع السريع ،، عن الاضاءه والزحام ،
والأصوات التي لقت حتفها تحت الأقدام !؟

تحدثنا عن كل المناهج والمباهج . . إلا قلبي والحب !

على ذاك الرصيف


كتمت انفاسي
.........لكي لا تسمع بونينها !!

هناك . . وقفت

ودمعاتي تروي قحط الرصيف . . !
......http://www.alwjdd.com/up//uploads/im...06037684e2.gif

يا عزتي


أتمنى أن تتطلق لنا قلمك في هذا الفضاء .! لكي نقراء ونعيش بجوك ،
ولآتحرمنا منك . . ننتظرك يا عزتي

عزتي


كم أسعد حينما أقرا لك نص فهو يغرقني بجماليات الشعور ،،
ياعزتي رغم أن النص حزين ! لكن له مذاق خاص وجميل ويتدفق للعذوبه وأكثر .
وأكرر نص جميل بكل مايحمل من جمال ورعه وحروف متميزه بطرحها وسردها .
شكرا لانك عزتي والى الامام .

أنا اشرب قهوتي الان برفقة أنثى !!
. . . . من وحي ذاكرتي ، جبينها كالشمس !؟
وعينائها كالليل الخائف ،، وخديها كل الفجر المتفائل !!
وشفتيها كـ قطعة توت برية ، وهي :
ك ياقوية أختبئت خلف جبل بحري ,, حتماً !!
لاوجود لها إلا بين أضلع دفاتري الريفية .

عزتي . .

ابداعائك قهوتي بهذا الصباح الرآئع . . عطرها بالقرفاء والزنجبيل وأحيانا اضيف اليها ،
قليلا من الزعتر وقطرة ماء الورد . .!رآئحتها توقض جيراني ؟!
ويعشقها الحي بأكمله . !

يا عزتي

لآشك الجمال الذي أتى بك هنا !
هو ذاته الجمال الذي غادرتنا لتعودينا من جديد نابضة بالجمال ,
وبملامح التألق التي لاتشبه أحداً سواك ، هنا سيدتي ..
توقفت لأصافح منك الروعه كما أتتنا ،، فأناملك لم نعتد سوى الرآئع . .
ولم نعتد من عزتي سوى كل التألق .

أحتاجك


حللتي بدآرك وانورتي دارك برجعتك . .!
ونتظر من منك الأبداع . .

ياعزتي


دائما عذبة وأحساسك يأسر القلوب ،
جميلة جدا بعذوبتك / عفويتك . . ك أنك زخات مطر دافئة .
عزتي مالها مقياس = حرف طائش في قمة الارتخاء .
شكرا لهذا العزف الهادىء يا شقيقة المطر .